اعتمدت وزارة الشؤون الاجتماعية مبلغ وقدرة 102.400.000 ريال لدعم الجمعيات الخيرية بجميع مناطق المملكة , وسيتم إيداعها في حسابات الجمعيات الخيرية عن طريق التحويل الآلي السريع.
وأوضح وكيل الوزارة للتنمية الاجتماعية الدكتور عبدالله بن ناصر السدحان أن الوزارة تحرص على دعم الجمعيات الخيرية نظير ما تقدمه من خدمات إنسانية في مجال رعاية الفئات المحتاجة من أيتام وأرامل ومطلقات ومعوقين ومسنين ومحتاجين ، مبيناً أن أغلب هذا الدعم مخصص لبرامج مساعدات الأسر لشهر رمضان المبارك لهذا العام 1434هـ ,حيث تقوم هذه الجمعيات برعاية هذه الفئات من خلال برامج متعددة ومتنوعة ومواكبه لاحتياجاتها الفعلية .
وأفاد أن الوزارة لن تألو جهداً في دعم الجمعيات الخيرية لتنفيذ مشروعاتها الخيرية مادياً وفنياً إيمانا منها بالجهد الرائد الكبير الذي تقوم به متمثلاً في الأعمال الجليلة والمتميزة في مجالات خدمة المجتمع ، والإسهام في تحقيق التنمية الاجتماعية بين أفراده في ظل الدعم المتواصل من حكومة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ ، ومتابعة وتوجيه من معالي وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين.
وأبان الدكتور السدحان أن الوزارة سوف تواصل دعم الجمعيات الخيرية حتى تتمكن من تحقيق أهدافها التي أنشئت من أجلها وفقاً لإمكانيات الوزارة ونوعية البرامج المقدمة لخدمة المجتمع.
انها كنز من السعادة
من عرف قيمة ما يملك .. فلن يفرط فيه حتماً .. فكيف حال من امتلك كنزاً نادر الوجود فى الكون حالياً .. ان لم يكن معدوماً فعلاً …
وأنا الان من أثرى أثرياء الكون .. فكنزى أنا أثمن قيمة من كل كنوز الكون .. ليس مالاً .. فلم يكن المال يوماً طموحى .. ولا ذهباً لأن كل المجوهرات معادن فى ناظرى .. ولا سلطة .. لأنها ليست هوىً فى نفسى …
هى تحفة جاد الزمان على بها .. هى باعث السعادة فى عالمى .. هى مصدر طموحاتى وأحلامى .. هى كل امالى .. هى النصف المكمل لشخصى .. هى من جعلتنى أرى غيرها ملائكة وشياطين .. وهى لوحدها الأنثى .. جعلتنى لا أرى سواها .. هى الماضى حين أنظر للوراء .. هى الحاضر حيث أعيش الان .. وهى المستقبل حين أنظر أمامى .. هى فقط ولا شيء سواها …
أنا من كان تائهاً قبلها .. انسان بلا عنوان .. لا أشعر بالأيام والسنوات .. انسان بلا قلب .. بلا طموح .. بلا رؤية .. بلا مسؤولية .. بلا روح .. نعم .. هى من أعادتنى الى الحياة .. وهى من أضاءت طريقى بكل حب وحنان …
كيف لا أحبها ؟.. كيف أتخلى عنها ؟.. أين سأجد من يعوض مكانها ؟.. وكيف سيعيش قلبى دون حبها ؟…
نعم أحببتها .. وعرفت الحب معها .. وأدركت كل معانيه وشعوره بقربها .. سأعمل بكل ما أوتيت من قوة على أن أحصل على هذا الكنز الذى يكاد أن يكون بين يدى الان …
لا أملك لها المال .. ولا أعدها بعيش رغيد .. ولا حياة مرفهة .. الا أننى أقدم لك قلبى مهراً .. قلب مخلص لحبك .. مشتاق لقربك .. محترم لعقلك وأفكارك .. مستميت لأجل سعادتك .. قلب ما زال يضحى لأجلك .. وفى سبيلك لا يخشى شيئاً حتى الموت .. فلا حياة له بدونك …
أعلم أنك تستحقين أكثر من ذلك بكثير .. فلو كنت تعلمين مقدار حبك فى قلبى .. فحتماً ستعلمين أن الدنيا ليس فيها ما أقدمه فأوفيك حقك .. الا أن هذا كل ما أملك .. فهل تقبلين أميرة قلبى ؟….
هذه المره مدرباً !!
عنصرية كروية
لا يزال الإتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) يعاني من مشاكل العنصرية أو التمييز العنصري على كافة المستويات من لاعبين و جماهير وأندية ومنتخبات بالاضافة إلى الإعلام الرياضي ولم يقدم المأمول الذي يحد من إنتشار هذه الظاهرة.
ويعتقد السويسري جوزيف سيب بلاتر رئيس (الفيفا) أن التخلص بشكل نهائي من العنصرية في كرة القدم يعد أمرا مستحيلاً , حيث أن المشكلة أو الخلل أسبابها إجتماعية في الأساس وأن المسألة تتعلق بمستوى التعليم والثقافة بين البشر.
وبالرغم من العقوبات التي أصدرتها الفيفا سواء كانت مالية أو خصم نقاط أو إقامة المباراة بدون جمهور إلا فإنها لا تزال بلا فاعلية أو تأثير ولم تحل المشكلة , فقصص العنصرية لم ولن تتوقف.
فعلى صعيد المنتخبات فقد اعترف المدير الفني السابق للمنتخب الفرنسي لوران بلان بتعرضه لضغوط من قبل الاتحاد الفرنسي لكرة القدم في تمييز اللاعبين حسب لونهم وأصولهم وجاء هذا الأمر ليبرر ما شاهدناه في مونديال 2010م.
وعلى صعيد الأندية الأوربية فقد طالبت جماهير نادي زينيت سانت بترسبورغ الروسي بعدم ضم أي لاعب بشرته سمراء وذلك بعد التعاقد مع لاعب المنتخب البرازيلي الحالي هلك في عام 2012م.
وعلى الصعيد المحلي جميعنا شاهدنا الهتافات العنصرية من الجماهير على اللاعبين في ربع نهائي كأس الملك بين نادي الهلال ونادي الإتحاد هذا العام.
وكحلول آمل أن يعمل الفيفا على إلزام جميع اتحادات القدم في العالم على زيادة توعية اللاعبين والجماهير وجميع المتابعين لهذه الرياضة في الأندية من خلال إقامة المحاضرات والندوات للحد من هذه الظاهرة , بالإضافة إلى إصدار عقوبات أكثر صرامة وحزماً ضد جميع المماراسات العنصرية.
سوق الانتقالات الصيفية – 17/07
صحيفة شباب الإلكترونية
يومٌ آخر كانت فيه الأحاديث أقوى رُبّما من الانتقالات التي حدثت ، فالصحافة الإنجليزية اشتعلت ناراً بتداول اسميْن من أبرز نجوم البريميرليج والكُرة الأوروبية والعالمية ، فالصخب الذي يُصاحب تصاريح الغولدين بوي للشياطين الحمر ورغبته في الرحيل من الآولدترافورد ، إلى العدوّ اللدود والخصم التاريخي الأزلي لهم الريدز ليفربول فهم ليسوا أفضل حالاً خصوصاً وأنّ النجم الأبرز بعد القائد جيرارد الأوروغوياني لويس سواريز أبدى رغبته في اللعب بدوري أبطال أوروبا وهو ما يعني فتح الباب لخروجه من الآنفيلد رود ،، المُترقّبين كُثر لكن اللاعبيْن لازال كلٌّ منهما يرتدي شعار فريقه حتى اللحظة ، أمّا الآرسـنال فهاقد عادت المشاكل والاضطرابات بعد أن تأكد وجود مفاوضات قد تدفعهم للتخلّي عن الماتادور الرائع سانتي كازورلا لحساب آتلتيكو مدريد ، والآن لنُلقي نظرة على الانتقالات التي حدثت في ميركاتو الأمس:
-
المدافع الكوري بارك جو هو ينتقل من نادي بازل السويسري إلى نادي ماينز الألماني
-
نادي باريس سان جيرمان الفرنسي ينجح في ضمّ مدافع نادي ليل الفرنسي لوكاس داين
-
آلفارو نيغريدو ينضمّ إلى نادي مانشستر سيتي الإنجليزي قادماً من نادي إشبيلية الإسباني
-
الصربي إيفان رادوفانوفيتش ينتقل من نادي آتالانتا الإيطالي إلى نادي كييفو فيرونا
-
اللاعب الآرجنتيني فيدريكو فازيو يُمدّد عقده مع نادي إشبيلية الإسباني
-
نادي كريستال بالاس الإنجليزي يُعير جناحه الإنجليزي جايسون بانتون إلى نادي مليتون كاينز
-
نادي واتفورد الإنجليزي يضمّ لاعب نادي غرناطة الإسباني البرازيلي إيريني سانتوس على سبيل الإعارة
-
لاعب متوسّط الميدان نيكولا بيسكاتور ينتقل من نادي بولونيا الإيطالي إلى نادي كاراريز الإيطالي على سبيل الإعارة